إن أسباب انحراف الشباب ومشاكلة كثيرة ومتنوعة
أولا( ألفراغ)
فهو داء قاتل للفكر والعقل والطاقات الجسمبة إذ النفس لابد لها من حركة وعمل فإذا كانت فارغة من ذالك تبلد الفكر واستولت الوساوس والافكار الرديئة على القلب
العلاج / أن يسعى الشاب فى تحصيل عمل يناسبة من طلب علم شرعى او تجارة او غير ذلك من الامور التى تجعله عضوا سليما عاملا فى مجتمعه
ثانيا(مجالسة المنحرفين)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(مثل الجليس السوء كنافخ الكيرإما أن يحرق ثيابك وإماأن تجد منة رائحة كريهة)
ثالثلا(ظن بعض الشباب أن الاسلام تقييد للحريات)
إن الاسلام ليس تقييدا للحريات ولكنه تنظيم لها حتى لا تصطدم حرية شخص بحريه آخرين فيقع التصادم بين الحريات وتنتشر الفوضى و يحل الفساد
ولذلك سمى الله ألاحكام الدينية حدودا فإذا كان الحكم تحريما قال تعالى(تلك حدود الله فلا تقربوها)
وإن كان إيجابا قال (تلك حدود الله فلا تعتدوها)
إلانسان فى حياته يخضع لنظم كثيرة منها النظم الاجتماعية ونظم الطعام و الشراب ونظم الملبس ونظم المرور وغيرها وإن لم يخضع لهذه النظم شاذ عن الباقين
إذا " الحياة كلها خضوع لحدود معينة كى تسير الامورعلى الغرض المقصود فإذا كان الخضوع للنظم الاجتماعية خضوعا لابد منه لصلاح المجتمع ، فالخضوع للنظم الشرعية أمر لابد منه لصلاح الامة فكيف يتبرم منه البعض ويرى أنه تقييد للحريات؟؛
وجزاكم الله خيرا على قراءة الموضوع
أولا( ألفراغ)
فهو داء قاتل للفكر والعقل والطاقات الجسمبة إذ النفس لابد لها من حركة وعمل فإذا كانت فارغة من ذالك تبلد الفكر واستولت الوساوس والافكار الرديئة على القلب
العلاج / أن يسعى الشاب فى تحصيل عمل يناسبة من طلب علم شرعى او تجارة او غير ذلك من الامور التى تجعله عضوا سليما عاملا فى مجتمعه
ثانيا(مجالسة المنحرفين)
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم(مثل الجليس السوء كنافخ الكيرإما أن يحرق ثيابك وإماأن تجد منة رائحة كريهة)
ثالثلا(ظن بعض الشباب أن الاسلام تقييد للحريات)
إن الاسلام ليس تقييدا للحريات ولكنه تنظيم لها حتى لا تصطدم حرية شخص بحريه آخرين فيقع التصادم بين الحريات وتنتشر الفوضى و يحل الفساد
ولذلك سمى الله ألاحكام الدينية حدودا فإذا كان الحكم تحريما قال تعالى(تلك حدود الله فلا تقربوها)
وإن كان إيجابا قال (تلك حدود الله فلا تعتدوها)
إلانسان فى حياته يخضع لنظم كثيرة منها النظم الاجتماعية ونظم الطعام و الشراب ونظم الملبس ونظم المرور وغيرها وإن لم يخضع لهذه النظم شاذ عن الباقين
إذا " الحياة كلها خضوع لحدود معينة كى تسير الامورعلى الغرض المقصود فإذا كان الخضوع للنظم الاجتماعية خضوعا لابد منه لصلاح المجتمع ، فالخضوع للنظم الشرعية أمر لابد منه لصلاح الامة فكيف يتبرم منه البعض ويرى أنه تقييد للحريات؟؛
وجزاكم الله خيرا على قراءة الموضوع